التربية الإيجابية للاطفال FOR DUMMIES

التربية الإيجابية للاطفال for Dummies

التربية الإيجابية للاطفال for Dummies

Blog Article



الاهتمام بالتربية البدنية: تعزيز برامج التربية الرياضية والبدنية كجزء من النمو الشامل للطلاب.

كل والد يحب طفله ويعشقه ، لكن عليك أن تضع حدودًا. لا توجد قيود على الدفء والمودة التي ستحظى بها لطفلك. تبدأ المشكلة عندما تبدأ في الاستخفاف بأمور أخرى باسم الحب.

دائمًا ما يلعب الآباء والأمهات دور هام وأساسي في تعليم الأطفال حول التصرف في العديد من المواقف المختلفة في الحياة من أجل تطبيق التربية الإيجابية، فهذا ما يشكل الشخصيات الخاصة بهم في المستقبل، فهم لديهم ذكرياتهم محفورة إلى الأبد، فعندما يكبروا يعتمد الأمر على أحداث الماضي التي تشكلت منها هذه الشخصيات، فمن خلال مجموعات مختلفة من الرسائل من الكبار هي من تظهر للأطفال في المستقبل.

تعتبر فكرة التربية من خلال التوجيه بدلاً من التسيطر ثورة في طرق التربية التقليدية. بدلاً من فرض القواعد والقيود على الأطفال، يدعونا الكتاب إلى الاستماع لأطفالنا، وفهم احتياجاتهم، وتوجيههم نحو اتخاذ قرارات صحية وإيجابية.

التربية الإيجابية تخلق توازناً بين الحزم والطيبة في نفس الوقت، وتعلم الأطفال والمراهقين أن يكونوا مسئولين عن خياراتهم وأفعالهم دون استخدام عنف النفسي والجسدي الذي يؤثر سلباً على صحتهم.

تقدم الكتاب أيضًا استراتيجيات عملية للمساعدة في هذه الظروف. بما في ذلك الحفاظ على الروتينات المألوفة، التأكيد نور الإمارات على الحب والرعاية غير المشروطين، وتوفير الأمان والاستقرار بقدر الإمكان.

فحين لا يشعر الأطفال بأنهم محبوبون أو ينتمون إلى أسرة، يفقدون الثقة بالنفس والإحساس بالاستحقاق تدريجيًا. 

تدفع الضغوطات التي يتعرض لها الآباء والأمهات بعضهم إلى استخدام العنف في التربية، اضغط

أخيرًا، التربية الإيجابية تعني توفير بيئة محبة ومدعومة حيث يشعر الأطفال بالأمان والقبول.

كما تقدم الكتاب استراتيجيات ملموسة للتعامل مع السلوك السلبي، مثل استخدام التعزيز الإيجابي بدلاً من العقاب، وتوجيه الأطفال نحو السلوك الإيجابي من خلال النموذج السليم، وتشجيع الاتصال الفعّال والاحترام المتبادل.

المواقف الصغيرة التربية الإيجابية للاطفال مثل العناق وكلمة "أحبك" بدون مناسبة أو سبب تقطع شوطًا طويلًا في تحسين العلاقات مع الأطفال.

عليكم بحل الخلافات بينهم عن طريق تعليمهم إيجاد الحلول التي ترضي جميع الأطراف.

مع تحميلهم مسؤولية العواقب المخالفة، بهذه الطريقة يتم معاقبة أنفسهم وتحمل نتائج أفعالهن، بدلا من دور الأم التي تعاقب فقط وينفر منها الأبناء.

عندما نتعلم تقنيات التربية الإيجابية، فإننا نصبح مجهزين بالموارد التي من شأنها تحقيق ما نراه الأفضل لأولادنا، ونفهم أيضا طرقًا إيجابية بديلة لضبط السلوك خالية من أي نوع من العنف، ونعزز علاقتنا بأولادنا. 

Report this page